الماسة مستشار
عدد الرسائل : 510 تاريخ التسجيل : 27/02/2008
| موضوع: عربا أم عروبة أم عربة ؟؟؟؟؟؟؟؟ الأربعاء مايو 28, 2008 2:52 am | |
| السلامَ عليكمَ ورحمةُ اللهِ وبركاتهُ عرباً أمَ عروبةً أم عربةً مسائكم َ جميل وصَباحكم أجمل تحدياتً قائمهً في حالِ تَحديد المصَْير قيام لوضعِ ألأمه أجمع تحديدُ مواعيد ذهاباًوعوده نقطةً وضوء حديثاً واختلاف أرء هكذا الحوارُ دوما ًتقطعُ أحبلاً صوتيهً جريانُ دماً ً في الوريد بسرعةً قاتله في النهايةُ لا أتفاق دوماً الاختلافُ هو مبدءا الحوارتذبذباً في التمسكَ حواراً ممغَنط .الفْكر ..مع اختَلاف المصِالح با الطبع جدالً توافقٌ مصالحُ طرفين والبقية في حيات من مات هنا وهناك مثلاُ مستطرد في الحوار الذي ينقضي من دون فائدة مجالسُ تعاون وأخرى عربيه والفائدة لا شيء يذكر لا عربياً ولا خليجياً معارض وموافق للقرارات وعند انتقلُ المذياع من شخصاً إلى أخر يموت الإلف مؤلفه من الأشخاص ويبقى الحديثُ دينامكي .لا قبول للشرط ولا وجود للسلام هيمنةً واضحة ..وقبولاً بابتسامه والحوار لا زال يجرى وفق ما هو منظوراً إليه ماذا نفعل وما هو الحل وهناك فأر أمريكي وخنزير بريطاني وحماراً اسرئيلي كلاً منهم يرمى الكره في اتجاه ويلقيها الأخر في اتجاه وفى نهاية الاجتماع يعود الوضعُ كما كان لا جدي طرح ولا شيءٍ توقف .بل يستمر ماكان وان لم يزيدُ بعد هكذا هو الحال الى متـى لا نعلم والى اى وقت لا ندرى ربما يكون الركض خلف هذه الاسئله يكون غير منطقِ ولكن مانراوه غير منطقِ أختلاف تبدد رائي عدمُ الوصول الى اتفاق وفى كل مره تكون الاسقاطات نفسها وفى النهايه .خط وفاصله ونقطه ..وتحفظ فى الارشيف ..وسوف تنفذ .متَى وكيـَف .ينتظرون َ ألسياسةُ العلياء أو ألسوسه التي بداء يحكمـَها ألغـرب .ويقـصون أحلـَى ألحكاياتُ للأطفال عند نومهم ..وهـى الغازُ المسيل للدمـَوعَ أو تجريدُ مسكن وتعريتُ عائله وهذا ما يتلذذونَ به ويبقوا ألعربُ ساكتَونَ صامتون شخصاً يتنعمُ .بتحريض الغرب ويركض وربما يكونَ ربعهم كلبهم وهو أصبح السيدُ المدلل وكل يوماً وأخر يكونُ هذا الوضع َ هو السائد . يرضَـى من يرضي و يزعل من يزعل لأتكون تفرقتهم بواقع الشيء أو أنجذبهم إليه بل .إلى ما يكون من مصالح وملْ بطون وهم يعون ويدركون أنهم ..بيوم من الأيام سوف يرئس الاجتماع كلباً غربي .ولا يخطون لكيف ومتى يكونوا يداً واحده هل هم يجتمعون لكي يكونوا متخلفين أم يريدونَ وحدهً عربيه وشخصاً يضحكُ عليه ويسمى . صاحبُ الحرس الملكـي وهو مأخذ تجربهً للغرب .يمن در ويسر در وهو كا الحمار يحمل ُ إسفاره لا يعي ما يكون خلاف ُ ذك ولا يدركُ .انهُ سوف يصبحُ . أصبحنا عرب اسم ..وعروبة مجتمع وعربهً يحمل ُ عليها كلَ خطاء من إرهاب ومن تدمير ومن حرب وغيره ..وهم .منزهون عن الخطاء إلى متى الدائرة مغلقه ونحن ننضر إلى وسطها نريدُ أن نخوض في هذه الدائرة ولكن يبقى .اجتماع لكي نسيطر .واستقبال وتوديع لكي نتفق وبا النهايةُ الاختلاف ُ هو سيدُ الموقف إلى متى ..إلى موعداً لم يتمَ تحديده .رفع القلم وتبقى القضية قيد .الانتظار ويبقى العرب مختلفون إلى إن يأتي صلاحاً أخر | |
|