[size=18][center][right]في البداية اسمحوا لي أن اطرح عليكم هذه القصة التي هي محور موضوعي
فتاه تبلغ من العمر 25 ربيعاً أحبت شخصا يصغرها بعامين و بالفعل كانت عبارات الحب ظاهره في عيونهم
و لكن ................
الفتاه بدأ الأمر يصعب عليها مره فأخرى لقولها: عندما أفكر في كلام الناس اتعب و
وأصاب بكتل من الملل.
و لكنها في نفس الوقت تبادله مشاعر عميقة وهو كذلك الأمر, احتارت هذه الفتاه في أمرها جدا وضاعت بين الشك واليقين, وما جعل الحيرة تسكنها أن الشاب يحدثها و يقنعها أن الأمر بالنسبة له (عادي و طبيعي) ولا يهمه الناس وما يتحدثون .
و من هذا المنطلق أخذت أنا رأي أحد الأصدقاء و كان رده انه بالنسبة لها فهي لا توجد أي مشكله و لكن كلام الناس سوف يكثر عليه هو
لماذا تفكر بفتاه تكبره ؟
ولما لا يوجد أي حاجز يعيق هذا الحب سوى كلام الناس ؟؟
و عندما قلت له على افتراض اجتازوا كلام الناس؟
قال :انه لا يوجد أي مشكله بالعكس تماما سوف تكون الحياة بينهم طبيعة جدا و أن الحب الذي بينهم سوف يكبر
أما بالنسبة لي فأنا أرى انه لا يوجد لرأي الناس أي أهميه ما دام الحب موجود لأن الناس لا توجد لديهم إلا كلمات القال والقيل ( يعني شغلتهم وعملتهم كثر الحكي ويعلقوا )
أيضا ...............
الذي أريد أن اعرفه لماذا نضع الناس دائما في مقدمه أعمالنا؟
و نضع انسفنا في التهلكة؟
و أنا طبعا لا أنكر أننا من الناس و أننا مقيدون بان نتبع كلام الناس لأننا نعيش بينهم
إذا..................................
هل نكون استمعنا لكلام الناس على حساب حياتنا و سعادتنا....!!!!
أين هي النهاية...!!!!!
وما الحل برأيكم ...!!!!!
سيبقى الأمر تحت حكم أقلامكم وانتظره بشوق ولهفة
و لكم فائق احترامي